شؤون الإيالات العراقية العثمانية [ظ‎‎٢‎٠‎٠] (٢٠/١٢)

المحتوى

تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٠٤ لسنة ١٨٤٦، بتاريخ ١٤ سبتمبر ١٨٤٦. المرفق مؤرخ في ٢٤ يوليو ١٨٤٦.

الوثيقة الرئيسية عبارة عن إرسالية من الرائد هنري كريسويك رولينسون، الوكيل السياسي مبعوث مدني رسمي من الامبراطورية البريطانية في الإيالات العراقية العثمانية مصطلح يشير إلى الإقليم الذي يوازي بالتقريب - وإن كان لا يطابق - العراق اليوم، عندما كان واقعًا تحت سيطرة الدولة العثمانية. [العراق العثمانية]، تحيل إلى عناية الحكومة في بومباي والحاكم العام في الهند، نسخًا من إرسالياته إلى السير ستراتفورد كاننج، السفير البريطاني في القسطنطينية [إسطنبول]، يُبلغ فيها عن شؤون إيالة بغداد.

تتناول الأوراق بشكل رئيسي المسائل التالية:

• تقارير تفيد بتخلي جميع أنصار أحمد باشا لقب عثماني كان يُستخدم عقب أسماء بعض حكام الأقاليم وكبار المسؤولين المدنيين والقادة العسكريين. عنه، وأنه غادر زوهاب وانضم إلى "رجل دين اسمه الشيخ طاهر ويُقيم على حدود أذربيجان الإيرانية" عند كردستان وأنه "اتبع نهج الدراويش''، وشكوك رولينسون بشأن تحول أحمد باشا لقب عثماني كان يُستخدم عقب أسماء بعض حكام الأقاليم وكبار المسؤولين المدنيين والقادة العسكريين. وأنه لن يدوم طويلاً
• معلومات تشير إلى إيقاف القوات المرسلة من بغداد ضد حاكم رواندز، رسول باشا، لإجباره على سداد متأخرات الإيرادات وغير ذلك من الإجراءات، وذلك بعد وساطة باشا لقب عثماني كان يُستخدم عقب أسماء بعض حكام الأقاليم وكبار المسؤولين المدنيين والقادة العسكريين. الموصل نيابة عن الحاكم
• استعدادات السلطات الفارسية [الإيرانية] لتشييد حصن على الحدود الكردية في لحج ومخاوف رولينسون من تسبب ذلك في استياء أفراد قبيلة بلباس الذين يرعون قطعانهم في تلك المنطقة وأن أي أوامر سيُصدرها محمد نجيب باشا، حاكم بغداد، إلى بلباس بعدم إعاقة عملية التشييد سيتم تجاهلها
• تقرير عن تقدم حاكم كرمانشاه نحو زوهاب، يُحتمل أن يكون ذلك ردًا ظاهريًا على التقدم التركي [العثماني] في رواندز
• تقارير عن قيام اللاجئين الفارسيين المقيمين في بلدة خانقين التركية بارتكاب "انتهاك" خطير في بلاد فارس خلال الأيام القليلة الماضية وأنهم "دمروا منطقة شاه كيله الخصبة، التابعة لزوهاب، تدميرًا كليًا (ص. ٢٠١)، ومحاولات نجيب باشا لقب عثماني كان يُستخدم عقب أسماء بعض حكام الأقاليم وكبار المسؤولين المدنيين والقادة العسكريين. للرد وأوامره إلى حاكم خانقين بطرد الأطراف المعتدية من الأراضي التركية
• شكوك رولينسون والمقدم شيل، الوزير البريطاني في طهران، بشأن قدرة السلطات الفارسية، رغم رغبتها الواضحة، على دفع تعويض عن "الانتهاكات" التي ارتكبتها قبائل لرستان المختلفة ضد رعايا تركيا أو دفع تعويض مُرضٍ عن استخدام حرس زوجة حاكم كرمانشاه للعنف أثناء دخولهم كربلاء (عند عودتها من الحج)

الشكل والحيّز

مادة واحدة (١٠ ورقات)

لغة الكتابة

الإنجليزية بالأحرف اللاتينية

للاطّلاع على المعلومات الكاملة لهذا السجل

إعادة نشر هذه المادة

<meta charset="utf-8"><a href="https://www.qdl.qa/العربية/archive/81055/vdc_100155158609.0x000006">شؤون الإيالات العراقية العثمانية [<span dir="ltr">ظ‎‎٢‎٠‎٠</span>] (٢٠/١٢)</a>
<a href="https://www.qdl.qa/العربية/archive/81055/vdc_100155158609.0x000006">
	<img src="https://iiif.qdl.qa/iiif/images/81055/vdc_100000000319.0x000104/IOR_L_PS_5_445_0405.jp2/full/!280,240/0/default.jpg" alt="" />
</a>

حقوق النسخ والتأليف: كيفية استخدام هذا المحتوى