مراسلات من السير ويليام لوكيير ميرويذر، المفوّض في السند إلى لويس بيلي، المقيم السياسي في الخليج العربي

Mss Eur F126/3

Download PDF (١٣١ ميجإبايت)

ابحث ضمن هذا السجلّ

محتويات السجل: ملف واحد، ٣٨ مادة (١١٨ ورقة). يعود تاريخه إلى ٢٩ نوفمبر ١٨٦٥ - ٨ مايو ١٨٧٦. اللغة أو اللغات المستخدمة: الإنجليزية. النسخة الأصلية محفوظة في المكتبة البريطانية: أوراق خاصة وثائق جُمعت بصفة شخصية. وسجلات من مكتب الهند إدارة الحكومة البريطانية التي كانت الحكومة في الهند ترفع إليها تقاريرها بين عامي ١٨٥٨ و١٩٤٧، حيث خلِفت مجلس إدارة شركة الهند الشرقية. .

حول هذا السجل

المحتوى

رسائل من ويليام لوكيير ميرويذر إلى لويس بيلي تبحث القضايا في الخليج العربي، مسقط، كيلات،أفغانستان، الهند، أوروبا وبريطانيا.

تغطي المباحثات حول القضايا في مسقط الفترة الممتدة من سنة١٨٦٦ إلى ١٨٧٢ وتتضمن محاولات سالم الثاني بن ثويني توطيد سلطته كسلطان من ١٨٦٦-١٨٦٨؛ العقيد هربرت ديسبروي، الوكيل السياسي مبعوث مدني رسمي من الامبراطورية البريطانية في مسقط أثناء وجوده في منصبه وعزله من منصبه هناك في وقتٍ لاحق؛ ومحاولات تركي ابن سعيد توطيد سلطته كسلطان من ١٨٦٨-١٨٧٢ لاسيما التهديدات من الشيخ نذير وعزان بن قيس، والاعتراف به في نهاية المطاف من قبل الحكومة البريطانية في ١٨٧١. يدور النقاش أيضاً حول الانفصال النهائي لمسقط وزنزبار لا سيما الطرق الممكنة لتسوية القضية القائمة حول الدعم المالي لزنزبار.

تم مناقشة الأوضاع في جوادر وتشابهار أيضًا، مع تركيز خاص على الشيخ نذير وعبد العزيز آل سعيد، حيث شغل كلاهما منصب حاكم جوادر خلال هذه الفترة، وكذلك محاولات عبد العزيز السيطرة على تشابهار.

كما تناولت الرسائل بعض القضايا في الخليج العربي بما في ذلك زيادة التجارة في المنطقة، المشاكل الناجمة عن نقص السفن الحربية المتاحة؛ معالجة القضايا في البحرين وبندر عباس؛ التعيينات في المناصب الشاغرة في الخليج. وتركزت الرسائل أيضًا على المجاعة الفارسية في ١٨٧١ مع تبادل الآراء حول ضرورة التحرك للإغاثة وحول أمراض ومعاناة الشعوب، إخفاق الحكومة الفارسية في التصرف بسرعة لمعالجة الوضع، ونقص موارد الحبوب المتاحة وغلاء أسعار بيع الحبوب الهندية. وتناولت الرسائل أيضًا التوترات المستمرة في العلاقات مع الحكومة الفارسية، إلى جانب آراءهم حول الممثل البريطاني في طهران تشارلز أليسون، والرغبة في معالجة العلاقات الفارسية من جانب الحكومة في الهند بدلًا من وزارة الخارجية.

يوجد نقاش حول القضايا في قلات، لاسيما أعمال خان قلات والعلاقات مع كلٍ من زعماء بلوشستان والحكومة البريطانية على حدٍ سواء. تركّز المراسلات في المقام الأول على إجراءات العقيد روبرت فاير والنقيب (الرائد فيما بعد) روبرت سانديمان المتهمين بالتطفل والتدخل في شؤون قلات وهو ما شكل انتهاكًا مباشرًا للأوامر التي تلقياها، ونتج عن ذلك عزل فاير من منصبه كمشرف على السند في ١٨٧١.

نُقلت أيضًا الأخبار من أوروبا وبريطانيا، بما في ذلك عدم استقرار الحكومة البريطانية بين سنتي ١٨٦٩-١٨٧١ لاسيما المحاولات لعزل بينجامين دزرائيلي من السلطة في سنة ١٨٦٩ والحل الوشيك لحكومة وليام جلادستون في سنة ١٨٧١ واحتمالية تشكيل حكومة ائتلافية، الوضع في إيطاليا فيما يتعلق بفينيسيا؛ مطالبات الولايات المتحدة الأمريكية لولاية ألاباما ضد المملكة المتحدة في سنة ١٨٦٩ وحلها؛ كذلك الحرب الفرنسية البروسية بين سنتي ١٨٧٠-١٨٧١ بما في ذلك بداياتها؛ آراءهم حول استراتيجية أوتو فون بيسمارك ضد نابليون الثالث؛ والوضع في فرنسا ما بعد الحرب وتنصيب أدولف تييرز كرئيس جديد لفرنسا.

تتضمن المسائل الأخرى التي تمت مناقشتها في المراسلات عمل فريدريك جون جولدسميد في محاولته لحل النزاع الحدودي الفارسي على سيستان؛ والتحدي في حكم نجد بين عبد الله بن فيصل بن تركي وسعيد بن فيصل بن تركي إلى جانب المشاركة التركية في الشؤون الوهابية؛ وملحقات التلغراف في تشابهار وهنيام ومسندم وجاسك في ١٨٦٨؛ وفرار سيدي سالمة (اميلي رويتي فيما بعد) من زنزبار إلى عدن على متن السفينة الحربية البريطانية هاي فلاير ؛ وأخبار رحلة هرمز رسام إلى الحبشة [تنزانيا] لمحاولة تأمين تحرير الرهائن الذين احتجزهم ملك الحبشة، وإلقاء القبض عليه لاحقًا وسجنه هناك.

تُشير ورقة الغلاف (ورقة ١) التي يُرجح أن يكون قد كتبها أحد أعضاء طاقم مكتب الهند إدارة الحكومة البريطانية التي كانت الحكومة في الهند ترفع إليها تقاريرها بين عامي ١٨٥٨ و١٩٤٧، حيث خلِفت مجلس إدارة شركة الهند الشرقية. في عشرينيات القرن العشرين، إلى أنّ الملف يحتوي على مراسلات من العقيد السير ويليام لوكيير ميرويذر إلى السير لويس بيلي، ١٨٦٧-١٨٧٢، كتبت أغلبها في كراتشي. تُشير ورقة الغلاف أيضًا إلى أن ميرويذر كان كبير المفوضين في السند من ١٨٦٨-١٨٧٧ وعضو في مجلس الهند من ١٨٧٧-١٨٨٠ وأنه قد توفي في ١٨٨٠.

الشكل والحيّز
ملف واحد، ٣٨ مادة (١١٨ ورقة)
مجمّعة في
الخصائص المادية

ترقيم الأوراق: محتويات هذا الملف مُرقّمة بالقلمٍ رصاص في أسفل يمين صفحة الوجه الجانب الأمامي للورقة أو لفرخٍ من الورق. كثيرًا ما يشار إليه اختصارًا بالحرف "و". من كل ورقة.

لغة الكتابة
الإنجليزية بالأحرف اللاتينية
النوع
ملف أرشيفي

معلومات أرشيفية عن هذا السجل

الإتاحة والاستدعاء

الأصل محفوظ في
المكتبة البريطانية: أوراق خاصة وثائق جُمعت بصفة شخصية. وسجلات من مكتب الهند إدارة الحكومة البريطانية التي كانت الحكومة في الهند ترفع إليها تقاريرها بين عامي ١٨٥٨ و١٩٤٧، حيث خلِفت مجلس إدارة شركة الهند الشرقية.
شرط الإتاحة

إتاحة غير محدودة

رقم الاستدعاء
Mss Eur F126/3

تاريخ هذا السجل

تاريخ
٢٩ نوفمبر ١٨٦٥ - ٨ مايو ١٨٧٦ (ميلادي، CE)
سياق إنتاج الوثائق

خدم لويس بيلي وويليام لوكيير ميرويذر في السند (باكستان الآن) من ١٨٥٢-١٨٥٨ تحت إمرة كل من الفريق الأول جون جاكوب والسير هنري بارتل إدوارد فرير، وخدم كلاهما معًا في قوة حرس الحدود التابعة لخيّالة السند غير النظامية في ١٨٥٨.

من سنة ١٨٦٣-١٨٦٧ كان ويليام ميرويذر المقيم البريطاني في عدن وغالبًا على اتصال بلويس بيلي بشكلٍ رسمي، بصفته المقيم السياسي الممثل الرئيسي للمقيمية البريطانية في الخليج وهي الذراع الرسمي للامبراطورية البريطانية من ١٧٦٣ إلى ١٩٧١ في الخليج العربي، واحتفظ أيضًا بالمراسلات الشخصية بينهما. في سنة ١٨٦٧ عاد ميرويذر إلى السند ليشغل منصب المندوب في السند حتى سنة ١٨٧٦, عندما عاد إلى إنجلترا للمشاركة في مجلس الهند.

استخدام وإعادة نشر هذا السجل

إعادة نشر هذا السجل
اقتباس هذا السجل في أبحاثك

مراسلات من السير ويليام لوكيير ميرويذر، المفوّض في السند إلى لويس بيلي، المقيم السياسي في الخليج العربيو المكتبة البريطانية: أوراق خاصة وسجلات من مكتب الهندو Mss Eur F126/3و مكتبة قطر الرقمية <https://www.qdl.qa/node/9377> [تم الوصول إليها في ٤ دجنبر ٢٠٢٤]

رابط لهذا السجل
تفاصيل الإطار الدولي لقابلية تشغيل وتبادل الصور

هذا التسجيل IIIF له ملف ظاهر متوفر كما يلي. إذا كان لديك عارض متوافق للصور يمكنك سحب الأيقونة لتحميله.https://www.qdl.qa/العربية/iiif/81055/vdc_100000001524.0x00037b/manifestافتح في المتصفح العامافتح في عارض IIIF ميرادورطرق إضافية لاستخدام صور الأرشيف الرقمي