انتقل إلى المادة: من ٦٣١
Information about this record ارجع الى الاعلى
افتح في المتصفح العام
افتح في عارض IIIF ميرادور

"الملف 73/7 I (D 19) وضع الكويت، سكة حديد بغداد، والمفاوضات الأنجلو تركية في ١٩١١" [و‎‎١‎٥‎١] (٦٣١/٣٣٥)

محتويات السجل: مجلدان (٣٣٤ ورقة). يعود تاريخه إلى ٢٨ يناير ١٩١١-١٩ يناير ١٩١٢. اللغة أو اللغات المستخدمة: الإنجليزية والفرنسية. النسخة الأصلية محفوظة في المكتبة البريطانية: أوراق خاصة وثائق جُمعت بصفة شخصية. وسجلات من مكتب الهند إدارة الحكومة البريطانية التي كانت الحكومة في الهند ترفع إليها تقاريرها بين عامي ١٨٥٨ و١٩٤٧، حيث خلِفت مجلس إدارة شركة الهند الشرقية. .

نسخ

النسخ مستحدث آليًا ومن المرجّح أن يحتوي على أخطاء.

عرض تخطيط الصفحة

i litis bocoiaem. is th e'Property p.- H ig Britannic Majesty's Govenunent.]
EASTERN DEPARTMENT.
SECRET SERIES.
[March 15.]
Section 1.
[9557] N 0 . i.
Extract from the "Morning Post" of March 15, mi.— {Received at Foreign
Office, March 15, 1911.)
Bagdad Railway Question : French Government's Attitude.
[From a French Correspondent.]
J HE attitude of the trench Government towards the Bagdad Railway question
cannot be tlioroughly understood without a short historical retrospect. For a very
ioiig tune, in tact until the year 1902, French policy in respect of the Bagdad scheme
vsas rather unsteady. [he idea of connecting Asia Minor with the Persian Gulf, which
the German engineer, W. von Pressed launched iii 1871, could not appeal to France
more than to England, since all the previous English or French schemes had always
contemplated the linking of the Persian Gulf and of Mesopotamia with the echelles of
the Levant^ on the Mediterranean coast. Owing to the importance of French settle
ments in ^yria such a line as the Mediterranean-Bagdad Railway recommended in
1856 by Sir John MacNeilJ and General Chesney would have suited France much
betcer than the German plan. Still, it appeared from the first that the Turks them
selves would, tor strategical reasons, prefer the German scheme to the English one,
their main wish being to connect Constantinople with the remotest parts of their
Empire. i heretore the trench Government never offered a blind opposition to the
new enterprise, ' uriously enough,'it was a French company, the Compagnie Fives-Lille,
which constructed the first line from Haidar-Pacha to Ismid in 1871-73.
A new situation arose, however, when a German company secured in 1888 the
concession from Ismid to Angora with the promise of an ulterior extension towards
Bagdad. With a little more energy it was generally thought at the time that France
might have secured the concession for herself. But now the Deutsche Bank had the
railway and meant business. In 1893 the German rails reached Angora, and the
Anatolian company secured two more concessions—one from Angora to Kaisarieh,
which was left untouched ; the other from Eskisher to Konieh, which removed from
north to south the route to be followed by the future Bagdad line. A double menace
was thereby offered to French interests. First of all, the French lines in Asia Minor
were shut out from any extension towards the east or the south. Such was the case
with the line from Mudania to Brusa, and later on with the Smyrna—Kassaba line, after
the latter had been bought by French financiers from an English company. In the
second place, the Bagdad line was to take the Syrian route instead of crossing the
Kurdistan ; it was bound to injure the Mersina-Adana line, worked by an Anglo-
French company, and might prevent any further extension of the French lines in Syria.
Had England joined hands with France at that moment it might have been possible
to interfere in an efficient way with the somewhat ambitious schemes of the Germans.
Unfortunately, this was not the case. The French Ambassador in Constantinople
(then M. Paul Cambon) had to act alone. He therefore confined himself to asking for
a sufficient compensation. Owing to his successful efforts France secured not only the
railway from Damascus to Aleppo, including any future line which might connect that
railway with the coast, but she was allowed to extend the Damascus-Aleppo line as far
north as Birejik. Had the French financiers taken advantage of that very important
concession they would have found themselves in an exceptionally strong position when
the Bagdad line, after crossing the Taurus, would have found its route barred by a
French railway already in operation. It was not the French Ambassadors fault that
the construction of the Aleppo-Birejik Railway was not pushed in time, and that the
German company easily managed to take over that part of the concession in 1903.
It was only in 1902 that the policy of the French Government, in view of the
imminent agreement between the Turks and the Anatolian company, over the Bagdad
line, became definite Nobody failed to perceive then that a misunderstanding had
arisen between the French Foreign Office and the representatives of French interests
[1932 p—1]

حول هذه المادة

المحتوى

يحتوي المُجلَّد على مراسلات ومذكرات وقصاصات صحفية تتعلق بخط سكة الحديد المقترح من بغداد إلى البصرة، وهو تمديد لخط سكك حديد برلين في ألمانيا إلى بغداد. الكثير من هذه المراسلات أرسلتها إدارة الخارجية بالحكومة في الهند إلى المقيمية، وهي متبادلة بين إدوارد جراي وزير الدولة للشؤون الخارجية، فرانسيس بيرتي السفير البريطاني في فرنسا، لويس ماليت مساعد وكيل وزارة الدولة لشؤون الشرق الأدنى والأوسط، تشارلز مارلينج السفير البريطاني في روسيا، آرثر نيكلسون الوكيل الدائم لوزارة الشؤون الخارجية، هنري بابينجتون سميث رئيس بنك تركيا الوطني، جيرارد لوثر السفير البريطاني في القسطنطينية، رفعت باشا لقب عثماني كان يُستخدم عقب أسماء بعض حكام الأقاليم وكبار المسؤولين المدنيين والقادة العسكريين. وزير الشؤون الخارجية التركي، إدجار شباير ممول السكة الحديدية، جورج بوكانان السفير البريطاني في روسيا، إدوارد جوشن السفير البريطاني في برلين، هنري كومبرباتش القنصل البريطاني العام في تركيا، جورج باركلي الوزير البريطاني في بلاد فارس، مجلس التجارة، وويليام جراهام جرين، السكرتير الدائم لمجلس الأميرالية. كما توجد مراسلات متبادلة بين بيرسي كوكس المقيم السياسي الممثل الرئيسي للمقيمية البريطانية في الخليج وهي الذراع الرسمي للامبراطورية البريطانية من ١٧٦٣ إلى ١٩٧١ في بوشهر ،اللواء البحري إدموند سليد،وستيوارت نوكس الوكيل السياسي مبعوث مدني رسمي من الامبراطورية البريطانية في البحرين، ويليام شكسبير الوكيل السياسي مبعوث مدني رسمي من الامبراطورية البريطانية في الكويت.

يغطي المجلد النقاشات التي سبقت المفاوضات الرسمية بين بريطانيا والأتراك العثمانيين حول سكة حديد بغداد والمد المقترح لها إلى الخليج العربي. تتضمن القضايا والموضوعات ما يلي:

  • المسار المقترح للسكة الحديدة؛
  • السيطرة على الجزء ما بين بغداد والبصرة وامتلاكه؛
  • موقع المحطة ومن الذي سيتحكم بها، وكذلك تقرير سليد (صص. ٦٤-٧٤) حول مدى ملاءمة البصرة؛
  • الزيادة المقترحة للتعرفة الجمركية في المنطقة؛
  • الري من نهري دجلة والفرات؛
  • عقد نقل مواد السكة الحديدية بوسائل النقل النهرية؛
  • وضع الكويت خاصة فيما يتعلق بالسيادة والنفوذ التركي والبريطاني.

على امتداد كامل المجلد، توجد قصاصات من الصحف الدورية الإنجليزية تتعلق بسكة حديد بغداد والمفاوضات حول هذا الشأن.

الورقة ٤٧ عبارة عن خريطة مبدئية تقريبية لشبه جزيرة رأس تنورة. الورقة ٢٣٠ هي خريطة مطوية للخارج للمسار المقترح للسكة الحديدية والري باستخدام النهرين؛

الشكل والحيّز
مجلدان (٣٣٤ ورقة)
الترتيب

المجلد مرتب ترتيبًا زمنيًا. يوجد فهرس٢ بالموضوعات في البداية (الورقة ١ج). وهو غير مرتب ترتيباً معيناً، ولكنه منظم تحت بضعة عناوين شاملة. تشير الأرقام إلى أرقام الأوراق في التسلسل الثانوي السابق.

الخصائص المادية

ترقيم الأوراق: يتكون الملف من مجلدين (الجزئين الأول والثاني)، ويمتد ترقيم الأوراق عبر كلا الجزئين. يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي بصفحة العنوان في الجزء الأول وينتهي على الورقة الخامسة من آخر الجزء الثاني؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة وتوجد غالبًا في أعلى يمين صفحة الوجه الجانب الأمامي للورقة أو لفرخٍ من الورق. كثيرًا ما يشار إليه اختصارًا بالحرف "و". من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم ثانٍ على الصفحات ٨-٢٩١أ؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص في نفس مكان التسلسل الرئيسي، ولكن غير محاطة بدائرة. توجد الاستثناءات التالية بالترقيم: ٧، ٧أ؛ ١٣، ١٣أ؛ ١٥، ١٥أ؛ ١٦، ١٦أ، ١٦ب؛ ١٧، ١٧أ؛ ١٨، ١٨أ، ١٨ب؛ ٢٠، ٢٠أ، ٢٠ب؛ ٢١، ٢١أ، ٢١ب؛ ٥٢، ٥٢أ، ٥٢ب، ٥٢ج؛ ٥٣، ٥٣أ، ٥٣ب، ٥٣ج؛ ٥٤، ٥٤أ، ٥٤ب، ٥٤ج؛ ٥٥، ٥٥أ، ٥٥ب؛ ٥٦، ٥٦أ، ٥٦ب؛ ٥٧، ٥٧أ؛ ٢٩٠، ٢٩٠أ.

لغة الكتابة
الإنجليزية والفرنسية بالأحرف اللاتينية
للاطّلاع على المعلومات الكاملة لهذا السجل

استخدام وإعادة نشر هذه المادة

إعادة نشر هذه المادة
اقتباس هذه المادة في أبحاثك

"الملف 73/7 I (D 19) وضع الكويت، سكة حديد بغداد، والمفاوضات الأنجلو تركية في ١٩١١" [و‎‎١‎٥‎١] (٦٣١/٣٣٥)و المكتبة البريطانية: أوراق خاصة وسجلات من مكتب الهندو IOR/R/15/1/610و مكتبة قطر الرقمية <https://www.qdl.qa/archive/81055/vdc_100023839675.0x000081> [تم الوصول إليها في ٢٤ دجنبر ٢٠٢٤]

رابط لهذه المادة
تضمين هذه المادة

يمكنك نسخ ولصق الفقرة التالية لتضمين الصورة في صفحة الويب الخاصة بك.

<meta charset="utf-8"><a href="https://www.qdl.qa/العربية/archive/81055/vdc_100023839675.0x000081">"الملف 73/7 I (D 19) وضع الكويت، سكة حديد بغداد، والمفاوضات الأنجلو تركية في ١٩١١" [<span dir="ltr">و‎‎١‎٥‎١</span>] (٦٣١/٣٣٥)</a>
<a href="https://www.qdl.qa/العربية/archive/81055/vdc_100023839675.0x000081">
	<img src="https://iiif.qdl.qa/iiif/images/81055/vdc_100000000193.0x000247/IOR_R_15_1_610_0334.jp2/full/!280,240/0/default.jpg" alt="" />
</a>
تفاصيل الإطار الدولي لقابلية تشغيل وتبادل الصور

هذا التسجيل IIIF له ملف ظاهر متوفر كما يلي. إذا كان لديك عارض متوافق للصور يمكنك سحب الأيقونة لتحميله.https://www.qdl.qa/العربية/iiif/81055/vdc_100000000193.0x000247/manifestافتح في المتصفح العامافتح في عارض IIIF ميرادورطرق إضافية لاستخدام صور الأرشيف الرقمي

إعادة استخدام المحتوى
تنزيل هذه الصورة