انتقل إلى المادة: من ٣٧٢
Information about this record ارجع الى الاعلى
افتح في المتصفح العام
افتح في عارض IIIF ميرادور

رسالة رقم ٣ لسنة ١٨٦٦ من المقدم لويس بيلي، المقيم السياسي البريطاني في مسقط إلى تشارلز جون، سكرتير الحكومة بالإدارة السياسية في بومباي [و‎‎١‎٣] (٢١/١)

محتويات السجل: ١١ ورقة. يعود تاريخه إلى ١٦ يناير ١٨٦٦. اللغة أو اللغات المستخدمة: الإنجليزية. النسخة الأصلية محفوظة في المكتبة البريطانية: أوراق خاصة وثائق جُمعت بصفة شخصية. وسجلات من مكتب الهند إدارة الحكومة البريطانية التي كانت الحكومة في الهند ترفع إليها تقاريرها بين عامي ١٨٥٨ و١٩٤٧، حيث خلِفت مجلس إدارة شركة الهند الشرقية. .

حول هذه المادة

المحتوى

رسالة تُبلغ حكومة بومباي حوالي ١٦٦٨-١٨٥٨: إدارة شركة الهند الشرقية في مدينة بومباي [مومباي] وغرب الهند. ١٨٥٨-١٩٤٧: تقسيم فرعي تحت حكم الراج البريطاني، كان معنيًا بالعلاقات البريطانية مع الخليج والبحر الأحمر. بالتقدّم الذي أحرزه سلطان مسقط في جمع القبائل من أجل الهجوم على البريمي، وتوقّع احتمال زحفهم إليها في غضون أيام.

كما تُناقش الرسالة أيضًا سعي بيلي للتأكد من بقاء الحاكم القراصنة المعادين للسلطان على الحياد في أثناء الهجوم، ومن قيام الموالين له بتقديم الدعم والإسناد للسلطان بالإضافة إلى إقرار تدمير أحد الحصون الوهابية أحد أتباع الحركة الإصلاحية الإسلامية المسماة بالوهابية؛ يُستخدم أيضًا للإشارة إلى الرعايا والأراضي الخاضعة لحكم أسرة آل سعود. والذي جرى بناؤه بما يتناقض مع الهدنة البحرية.

يُناقش بيلي أيضًا الدعم اللازم لحصار الموانئ الوهابية أحد أتباع الحركة الإصلاحية الإسلامية المسماة بالوهابية؛ يُستخدم أيضًا للإشارة إلى الرعايا والأراضي الخاضعة لحكم أسرة آل سعود. واحتمال قيام قوات السلطان بتدميرها في حال عدم إذعان الوهابيين أحد أتباع الحركة الإصلاحية الإسلامية المسماة بالوهابية؛ يُستخدم أيضًا للإشارة إلى الرعايا والأراضي الخاضعة لحكم أسرة آل سعود. . تمضي الرسالة لاستعراض تفاصيل تتعلق بقبائل عُمان التي جمعها السلطان في أثناء هذه الأزمة، بالإضافة إلى السياسات، الحدود، ولائهم والمخاوف بشأن إمكانية مساهمتهم في الغارات الساحلية الوهابية أحد أتباع الحركة الإصلاحية الإسلامية المسماة بالوهابية؛ يُستخدم أيضًا للإشارة إلى الرعايا والأراضي الخاضعة لحكم أسرة آل سعود. . يذكر بيلي أيضًا محاولاته للسفر إلى مناطق التلال في عُمان، التي جرى إحباطها من قبل مرشديه وحكام القبائل المحلية الذين رفضوا السفر هناك اعتقادًا منهم بأن السلطان ليس له سلطة على تلك المناطق.

تختتم الرسالة باقتراح أنه في حال نجح السلطان في منع التوسّع الوهابي أحد أتباع الحركة الإصلاحية الإسلامية المسماة بالوهابية؛ يُستخدم أيضًا للإشارة إلى الرعايا والأراضي الخاضعة لحكم أسرة آل سعود. برًا وبحرًا، مما يُسهم في تعزيز وضعه، فإن الحكومة البريطانية قد ترغب في مراجعة اتفاقياتها وتعديلها مع السلطنة.

مُرفق بالرسالة خمس رسائل عبارة عن مراسلات مع الحكام المحليين ونقيب سفينة بيرنيس :

  • رسالة من لويس بيلي إلى أمير نجد في صحار، ٦ يناير ١٨٦٦ بخصوص محاولاته الوساطة في نزاع مسقط مع الوهابيين أحد أتباع الحركة الإصلاحية الإسلامية المسماة بالوهابية؛ يُستخدم أيضًا للإشارة إلى الرعايا والأراضي الخاضعة لحكم أسرة آل سعود. والتي تجاهلها الأمير وهجماته على الرعايا الهنود البريطانيين وطلب اعتذار عن هذه الهجمات بالإضافة إلى إعادة قيمة المبلغ المنهوب (٢٧,٧٠٠ دولار) وضمانات بعدم تكرار حدوث هذه العمليات في المستقبل.
  • رسالة من لويس بيلي، على متن السفينة البخارية الملكية بيرنيس ، قبالة صحار إلى النقيب باسلي، قائد السفينة الملكية هاي فلاير ، طُرق صحار، ٥ يناير ١٨٦٦ تستعرض التدخل المحتمل من جانب الحكومة البريطانية في الاضطرابات القائمة بين مسقط والوهابيين من خلال تقديم مساعدة بحرية عند ميناء القطيف والعقير واللذين يُحتمل حصارهما واحتمال استغلال هذا الحصار كسلاح رادع لهجمات الوهابيين أحد أتباع الحركة الإصلاحية الإسلامية المسماة بالوهابية؛ يُستخدم أيضًا للإشارة إلى الرعايا والأراضي الخاضعة لحكم أسرة آل سعود. على الرعايا البريطانيين في صور. إلا أنه في حال عدم مشاركة سفن الحكومة البريطانية في الحصار، فإن مسألة الهجمات مازالت بحاجة إلى التسوية.
  • رسالة من النقيب باسلي، السفينة الملكية هاي فلاير إلى لويس بيلي، ٦ يناير ١٨٦٦ بخصوص عدم استحسان المساعدة في الحصار حيث لا يُحتمل أن تبقى السفينة هاي فلاير طويلًا في مياه الخليج العربي وعدم دراية النقيب باسلي بقدوم سفينة حربية أخرى لتقديم العون لهم وعرض تسليم رسالة بيلي إلى الحاكم الوهابي أحد أتباع الحركة الإصلاحية الإسلامية المسماة بالوهابية؛ يُستخدم أيضًا للإشارة إلى الرعايا والأراضي الخاضعة لحكم أسرة آل سعود. في القطيف وقضاء بعض الوقت في زيارة موانئ ساحل القرصان أثناء انتظار الرد واقتراح الطريق التي يُمكنه المساعدة من خلالها في حال كان الرد على رسالة بيلي سلبيًا.
  • رسالة رقم ١١ لسنة ١٨٦٦ من لويس بيلي، على متن السفينة البخارية الملكية بيرنيس ، طريق صحار [إلى النقيب باسلي] ٦ يناير ١٨٦٦ مرفق بها رسالة إلى حاكم الوهابيين، مع ترجمة لعلمه الخاص وعرض خدمات وكيله المحلي في ساحل شبه الجزيرة العربية على النقيب في حال رغب في الحصول عليها. ومرفق بالرسالة أيضًا رسالة إلى حاكم القطيف وطلب إيصال استلام من الحاكم. تمضي الرسالة لمناقشة ترتيبات إعادة تزويد السفينة بالفحم والحاجة لاستلام البرقيات في مسندم وفوائد جمع السفينتين هاي فلاير و بيرنيس معًا في الخليج لتعزيز المصالح البريطانية. رسائل أخرى إلى المقيم البريطاني المساعد في بوشهر، حاكم البحرين ووكيل الفحم في باسيدور مدرجة أيضًا بأنها مرفقة. المرفقات المشار إليها غير مرفقة.
  • ترجمة رسالة من فيصل بن تركي، ١٥ جمادى ١٢٨٢، إلى قبيلة الجنبة بخصوص أعمالهم ضد ثويني بن سعيد وسكان صور. (عند تحويل التاريخ إلى التقويم الغريغوري فإما أن يكون ٦ أكتوبر ١٨٦٥ أو ٥ نوفمبر ١٨٦٥ لأن التاريخ الهجري الإسلامي الوارد في المراسلة لا يوضّح ما إذا كان الشهر هو جمادى الأولى أم جمادى الثانية.)
  • رسالة من لويس بيلي إلى "سعيد عود مبارك عتاد سالم بن سعيد ولد فما" وجميع أفراد قبيلة الجنبة المقيمين في صور، ١٦ يناير ١٨٦٦ / ٢٨ شعبان ١٢٨٢، بخصوص تورطهم في تجارة الرقيق الذين يجري جلبهم من أفريقيا، ثورتهم ضد سلطان مسقط وتورطهم في قتل أحد الرعايا الهنود البريطانيين ونهب عشرة آخرين في صور. تستطرد الرسالة لمطالبتهم بإعادة قيمة الأشياء المنهوبة (٢٧,٧٠٠ دولار)، وإخبارهم بكيفية إعادتها والنتائج المحتملة في حال تجاهلهم هذه المطالبة.
  • رسالة من لويس بيلي، في صحار، إلى ثويني بن سعيد، سلطان مسقط، ١٩ يناير ١٨٦٦ بخصوص الأخبار الواردة بأن بني ياس قد انضموا إلى معسكر السلطان وبخصوص وفاة الأمير الوهابي أحد أتباع الحركة الإصلاحية الإسلامية المسماة بالوهابية؛ يُستخدم أيضًا للإشارة إلى الرعايا والأراضي الخاضعة لحكم أسرة آل سعود. مؤخرًا والانشقاقات المحتملة التي قد تترتب على تلك الوفاة في الرياض. تمضي الرسالة لإبلاغ السلطان بالتوقيت المناسب لهجومه القادم على البريمي وآماله في أن يسمع أخبار انتصار السلطان عند وصوله صحار.
الشكل والحيّز
١١ ورقة
لغة الكتابة
الإنجليزية بالأحرف اللاتينية
للاطّلاع على المعلومات الكاملة لهذا السجل

استخدام وإعادة نشر هذه المادة

إعادة نشر هذه المادة
اقتباس هذه المادة في أبحاثك

رسالة رقم ٣ لسنة ١٨٦٦ من المقدم لويس بيلي، المقيم السياسي البريطاني في مسقط إلى تشارلز جون، سكرتير الحكومة بالإدارة السياسية في بومباي [و‎‎١‎٣] (٢١/١)و المكتبة البريطانية: أوراق خاصة وسجلات من مكتب الهندو Mss Eur F126/38, ff 13-23و مكتبة قطر الرقمية <https://www.qdl.qa/archive/81055/vdc_100023554716.0x00001a> [تم الوصول إليها في ٢١ يناير ٢٠٢٥]

رابط لهذه المادة
تضمين هذه المادة

يمكنك نسخ ولصق الفقرة التالية لتضمين الصورة في صفحة الويب الخاصة بك.

<meta charset="utf-8"><a href="https://www.qdl.qa/العربية/archive/81055/vdc_100023554716.0x00001a">رسالة رقم ٣ لسنة ١٨٦٦ من المقدم لويس بيلي، المقيم السياسي البريطاني في مسقط إلى تشارلز جون، سكرتير الحكومة بالإدارة السياسية في بومباي [<span dir="ltr">و‎‎١‎٣</span>] (٢١/١)</a>
<a href="https://www.qdl.qa/العربية/archive/81055/vdc_100023554716.0x00001a">
	<img src="https://iiif.qdl.qa/iiif/images/81055/vdc_100000001524.0x0003b1/Mss Eur F126_38_0025.jp2/full/!280,240/0/default.jpg" alt="" />
</a>
تفاصيل الإطار الدولي لقابلية تشغيل وتبادل الصور

هذا التسجيل IIIF له ملف ظاهر متوفر كما يلي. إذا كان لديك عارض متوافق للصور يمكنك سحب الأيقونة لتحميله.https://www.qdl.qa/العربية/iiif/81055/vdc_100000001524.0x0003b1/manifestافتح في المتصفح العامافتح في عارض IIIF ميرادورطرق إضافية لاستخدام صور الأرشيف الرقمي

إعادة استخدام المحتوى
تنزيل هذه الصورة