انتقل إلى المادة: من ٨٣
Information about this record ارجع الى الاعلى
افتح في المتصفح العام
افتح في عارض IIIF ميرادور

الرسالة رقم ٤ من هنري ويلوك، القائم بأعمال السفير البريطاني إلى البلاط الفارسي إلى فرانسيس رودون هاستينجز، ماركيز هاستينجز، الحاكم العام للبنغال وفورت ويليام [و‎‎١‎٥] (٥٤/١١)

محتويات السجل: ٢٧ ورقة. يعود تاريخه إلى ٢ أبريل ١٨٢٢. اللغة أو اللغات المستخدمة: الإنجليزية. النسخة الأصلية محفوظة في المكتبة البريطانية: أوراق خاصة وثائق جُمعت بصفة شخصية. وسجلات من مكتب الهند إدارة الحكومة البريطانية التي كانت الحكومة في الهند ترفع إليها تقاريرها بين عامي ١٨٥٨ و١٩٤٧، حيث خلِفت مجلس إدارة شركة الهند الشرقية. .

حول هذه المادة

المحتوى

تنقل الرسالة نسخة عن رسالة هنري ويلوك (رقم ٣) أرسلها إلى السكرتير العام البريطاني للدولة. وتشير إلى أنه سيغادر طهران في ٥ أبريل ١٨٢٢، طالما لم تقم السلطات الفارسية بوضع أي قيود عليه.

تحتوي الرسالة على خطاب تقديم (رقم ١) وستة مرفقات (رقم ٢-٧)، وهي:

١ - رسالة رقم ٤ من هنري ويلوك إلى روبرت ستيوارت، لورد لندنديري، بتاريخ ١ أبريل ١٨٢٢، صص. ١١-١٦.

توجز الرسالة كيف خسر علي خان شاهزاده ٢٠٠٠ تومان عشرة آلاف دينار فارسي، أو عملة ذهبية بهذه القيمة. في لعب الورق مع فتح علي شاه قاجار، شاه بلاد فارس. وتشرح أيضاً كيف أن مطالبته لاحقاً ببدلاته (لكي يسدد الدين) من عباس ميرزا، أمير بلاد فارس، دفع الأمير إلى طلب ٢٠٠٠ تومان عشرة آلاف دينار فارسي، أو عملة ذهبية بهذه القيمة. من هنري ويلوك. وتشير إلى أنه هدده بالقتل إن اختار عدم الامتثال؛ موقف السيد ويلوك هو أنه لا يستطيع إحالة أي دفعات أخرى على المساعدات المالية الفارسية من دون تفويض مسبق من الحكومة البريطانية. وتشير أيضاً إلى أن ميرزا لقب تشريفي كان يُستخدم للأمراء، ثم للقادة العسكريين، ولاحقًا للوزراء وزعماء القبائل وغيرهم من "النبلاء". عبد الحسن خان كان يعارض باستمرار هنري ويلوك في جهوده لتنفيذ مهامه العامة.

وتذكر أن هنري ويلوك خلُص إلى أنه لم يعد في وضع يمكّنه من أداء مهامه في طهران في ظل الظروف الراهنة، وأنه قرر لذلك مغادرة بلاد فارس. وتشرح أيضاً رأيه بأن غيابه سيسهّل على الأرجح إقامة علاقات صداقة بين تركيا وبلاد فارس (وهما في حالة حرب حالياً)، والعلاقات بين بريطانيا وبلاد فارس، بدلاً من عرقلتها.

٢ - رسالة رقم ٤ من هنري ويلوك إلى ميرزا لقب تشريفي كان يُستخدم للأمراء، ثم للقادة العسكريين، ولاحقًا للوزراء وزعماء القبائل وغيرهم من "النبلاء". ​​عبد المهاب (تكتب ميرزا لقب تشريفي كان يُستخدم للأمراء، ثم للقادة العسكريين، ولاحقًا للوزراء وزعماء القبائل وغيرهم من "النبلاء". ومييرزا في هذه المادة)، بتاريخ ٢٦ مارس ١٨٢٢، صص. ١٧-٢٠.

توجز الرسالة جهود عباس ميرزا لقب تشريفي كان يُستخدم للأمراء، ثم للقادة العسكريين، ولاحقًا للوزراء وزعماء القبائل وغيرهم من "النبلاء". لحمل القائم بأعمال السفير البريطاني على منح سلف من المساعدة المالية الفارسية دون تفويض مسبق من الحكومة البريطانية، إضافة إلى موقفه حول إيفاد وكيل فارسي إلى كلكتا للتحقيق في التأخير. وتوضح كيف أنه أصبح من الصعب على نحو متزايد الدفاع عن قدرة هنري ويلوك على العمل بصفته وكيلاً حراً للحكومة البريطانية نتيجة هذه الجهود.

وتشير أيضاً إلى أن ميرزا لقب تشريفي كان يُستخدم للأمراء، ثم للقادة العسكريين، ولاحقًا للوزراء وزعماء القبائل وغيرهم من "النبلاء". عبد الحسن خان قد أُجبر على تغطية التأخرات في المساعدة المالية الفارسية من أمواله الخاصة؛ وهو ما اعتبره القائم بالأعمال ممثل أو مندوب للحكومة في بلد أجنبي. قد يتم تعيين قائم بالأعمال في حال لم يكن لدى الحكومة سفير في ذلك البلد، أو أثناء غياب السفير. حالة غير عادلة إلى حد كبير.

٣ - رسالة (المرفق رقم ٢) من هنري ويلوك إلى ميرزا لقب تشريفي كان يُستخدم للأمراء، ثم للقادة العسكريين، ولاحقًا للوزراء وزعماء القبائل وغيرهم من "النبلاء". ​​عبد المهاب، بتاريخ ٢٨ مارس ١٨٢٢، صص. ٢١-٢٢.

تعرض الرسالة كيف تلقى القائم بأعمال السفير البريطاني طلباً بـ٢٠٠٠ تومان عشرة آلاف دينار فارسي، أو عملة ذهبية بهذه القيمة. لدفعها إلى شاه بلاد فارس خلال خمسة أيام (رسالة سلمها محمد كريم)، وإلا سيكون الموت مصيره. نتيجة لذلك، تشرح الرسالة أن هنري ويلوك، بعد أن تعرض للتهديد بالقتل لاتباعه أوامر حكومته، لم يعد بإمكانه اعتبار نفسه وكيلاً حراً لبريطانيا. ويعلن فيها بالتالي تعليق مهامه العامة، ونيته مغادرة بلاد فارس.

ترجمة لمذكرة رسمية من ميرزا لقب تشريفي كان يُستخدم للأمراء، ثم للقادة العسكريين، ولاحقًا للوزراء وزعماء القبائل وغيرهم من "النبلاء". عبد المهاب رداً على رسالة هنري ويلوك بتاريخ ٢٦ مارس ١٨٢٢، صص. ٢٣-٢٦.

تشرح المذكرة أن القائم بأعمال السفير البريطاني كان عليه أن يبذل جهوداً مماثلة لحماية الحكومة الفارسية من عدوان الأتراك، كتلك التي بذلها في محاولة حماية الأتراك من بلاد فارس. وتشرح أيضاً أن السلطات في بلاد فارس تعتقد أنه كان عليه أيضاً أن يبذل جهوداً أكبر لتنفيذ دفع الإعانة المالية.

تتضمن الرسالة مجموعة من الأسباب المحتملة للتأخر في الإعانة المالية، وفقاً لترجيح السلطات الفارسية. على الرغم من أن ميرزا لقب تشريفي كان يُستخدم للأمراء، ثم للقادة العسكريين، ولاحقًا للوزراء وزعماء القبائل وغيرهم من "النبلاء". عبد المهاب يوضح أنه يشك بأن الخطأ هو خطأ الحكومة البريطانية أو الحاكم العام للبنغال وفورت ويليام، وأنه يعتبر أن هنري ويلوك هو مصدر التأخير على الأرجح؛ فإنه يُعتقد أنه خصص الأموال لاستخدامه الخاص.

وتوضح الرسالة بالتالي أنه لا ينبغي للقائم بالأعمال أن يشعر بالاستغراب إذا كان الأمير عباس ميرزا لقب تشريفي كان يُستخدم للأمراء، ثم للقادة العسكريين، ولاحقًا للوزراء وزعماء القبائل وغيرهم من "النبلاء". مستاءً منه ولا يعامله باحترام؛ وأن مثل تلك المعاملة لا يجب أن تُعد مؤشراً على حالة العلاقات بين بريطانيا وبلاد فارس.

المذكرة مقسمة إلى عمودين؛ يستخدم العمود الأيمن هنري ويلوك للرد على الادعاءات التي ساقها ميرزا لقب تشريفي كان يُستخدم للأمراء، ثم للقادة العسكريين، ولاحقًا للوزراء وزعماء القبائل وغيرهم من "النبلاء". عبد المهاب لكي تنظر الحكومة البريطانية في وجهة نظره.

٥. ترجمة لمذكرة رسمية (المرفق رقم ٤) من ميرزا لقب تشريفي كان يُستخدم للأمراء، ثم للقادة العسكريين، ولاحقًا للوزراء وزعماء القبائل وغيرهم من "النبلاء". ​​عبد المهاب رداً على رسالة هنري ويلوك بتاريخ ٢٨ مارس ١٨٢٢، صص. ٢٧-٢٨.

تنفي الرسالة توجيه رسالة تهديد بالقتل بموافقة شاه بلاد فارس، فتح علي شاه قاجار، إلى القائم بأعمال السفير البريطاني. رداً على طلبه مغادرة بلاد فارس، تشرح الرسالة أن الحكومة الفارسية ستطلب استدعاءً له، وتسمح له بالمغادرة حال وصول بديل له.

٦ - رسالة (المرفق رقم ٥) من هنري ويلوك إلى ميرزا لقب تشريفي كان يُستخدم للأمراء، ثم للقادة العسكريين، ولاحقًا للوزراء وزعماء القبائل وغيرهم من "النبلاء". ​​عبد المهاب، بتاريخ ٣١ مارس ١٨٢٢، صص. ٢٩-٣٠.

تشير الرسالة إلى أن القائم بأعمال السفير البريطاني لا يمكنه مواصلة القيام بمهامه العامة قبل إجراء "مقابلة شخصية" مع الحكومة البريطانية، ويجدد طلبه مغادرة بلاد فارس. ومع ذلك فإنها توضح أن المؤسسة البريطانية في طهران سوف تستمر في القيام بأعمالها لتجنب انطباع عن فتور العلاقات بين بريطانيا وبلاد فارس.

٧ - ملاحظات ورسائل (المرفق رقم ٦) جُمعت بشأن بعض الحوادث في طهران في الفترة من ٢٨ مارس ١٨٢٢، صص. ٣١-٣٦.

يحتوي المرفق على معلومات عامة تتعلق بالإغراءات التي عُرضت على القائم بأعمال السفير البريطاني لحمله على منح سلف غير مصرح بها من الإعانة المالية الفارسية، إضافة إلى التهديدات التي تعرض لها. وتوجز كذلك الجهود التي بذلتها السلطات الفارسية لإقناعه بالبقاء في طهران، لأنها لن تسمح له بالمغادرة بموجب الشروط التي حددها؛ سيتم تنفيذ أي شيء يرغب فيه "لإرضائه". يلُاحظ أن القائم مقام قد برّأ هنري ويلوك من جميع المسؤوليات لرفضه دفع طلب الـ٢٠٠٠ تومان عشرة آلاف دينار فارسي، أو عملة ذهبية بهذه القيمة. .

وتشير أيضاً إلى شكوى تقدم بها ميرزا لقب تشريفي كان يُستخدم للأمراء، ثم للقادة العسكريين، ولاحقًا للوزراء وزعماء القبائل وغيرهم من "النبلاء". عبد الحسن خان بشأن إجباره على دفع ٢٠٠٠ تومان عشرة آلاف دينار فارسي، أو عملة ذهبية بهذه القيمة. والتي يعتقد أن على هنري ويلوك نفسه أن يسددها، وإصراره على أنه يمكن الحصول على الأموال من خلال تهديد القائم بالأعمال ممثل أو مندوب للحكومة في بلد أجنبي. قد يتم تعيين قائم بالأعمال في حال لم يكن لدى الحكومة سفير في ذلك البلد، أو أثناء غياب السفير. .

الشكل والحيّز
٢٧ ورقة
لغة الكتابة
الإنجليزية بالأحرف اللاتينية
للاطّلاع على المعلومات الكاملة لهذا السجل

استخدام وإعادة نشر هذه المادة

إعادة نشر هذه المادة
اقتباس هذه المادة في أبحاثك

الرسالة رقم ٤ من هنري ويلوك، القائم بأعمال السفير البريطاني إلى البلاط الفارسي إلى فرانسيس رودون هاستينجز، ماركيز هاستينجز، الحاكم العام للبنغال وفورت ويليام [و‎‎١‎٥] (٥٤/١١)و المكتبة البريطانية: أوراق خاصة وسجلات من مكتب الهندو IOR/R/15/1/26, ff 10-36و مكتبة قطر الرقمية <https://www.qdl.qa/archive/81055/vdc_100023515275.0x000053> [تم الوصول إليها في ٢١ فبراير ٢٠٢٥]

رابط لهذه المادة
تضمين هذه المادة

يمكنك نسخ ولصق الفقرة التالية لتضمين الصورة في صفحة الويب الخاصة بك.

<meta charset="utf-8"><a href="https://www.qdl.qa/العربية/archive/81055/vdc_100023515275.0x000053">الرسالة رقم ٤ من هنري ويلوك، القائم بأعمال السفير البريطاني إلى البلاط الفارسي إلى فرانسيس رودون هاستينجز، ماركيز هاستينجز، الحاكم العام للبنغال وفورت ويليام [<span dir="ltr">و‎‎١‎٥</span>] (٥٤/١١)</a>
<a href="https://www.qdl.qa/العربية/archive/81055/vdc_100023515275.0x000053">
	<img src="https://iiif.qdl.qa/iiif/images/81055/vdc_100000000159.0x000016/IOR_R_15_1_26_0082.jp2/full/!280,240/0/default.jpg" alt="" />
</a>
تفاصيل الإطار الدولي لقابلية تشغيل وتبادل الصور

هذا التسجيل IIIF له ملف ظاهر متوفر كما يلي. إذا كان لديك عارض متوافق للصور يمكنك سحب الأيقونة لتحميله.https://www.qdl.qa/العربية/iiif/81055/vdc_100000000159.0x000016/manifestافتح في المتصفح العامافتح في عارض IIIF ميرادورطرق إضافية لاستخدام صور الأرشيف الرقمي

إعادة استخدام المحتوى
تنزيل هذه الصورة