انتقل إلى المادة: من ٣٩٦
Information about this record ارجع الى الاعلى
افتح في المتصفح العام
افتح في عارض IIIF ميرادور

"تقرير الإدارة عن المقيمية السياسية في الخليج الفارسي للأعوام ١٩١٥-١٩١٩" [و‎‎١‎٦] (٣٩٦/٣٨)

محتويات السجل: مجلد واحد (١٩٤ ورقة). يعود تاريخه إلى ١٩١٦-١٩٢٠. اللغة أو اللغات المستخدمة: الإنجليزية. النسخة الأصلية محفوظة في المكتبة البريطانية: أوراق خاصة وثائق جُمعت بصفة شخصية. وسجلات من مكتب الهند إدارة الحكومة البريطانية التي كانت الحكومة في الهند ترفع إليها تقاريرها بين عامي ١٨٥٨ و١٩٤٧، حيث خلِفت مجلس إدارة شركة الهند الشرقية. .

نسخ

النسخ مستحدث آليًا ومن المرجّح أن يحتوي على أخطاء.

عرض تخطيط الصفحة

FOE THE TEAR 1915.
21
in danger. Famkh Shah was a British subject and was only on a visit to
Persia, but his family formerly belonged to Kerman, and the garden in which
the British Consulate was first established and which is now its next door
neighbour originally belonged to the then Agha Khan. Some of the Shaikhi
Mullahs were connected with the family and it was because Earukh Shah
in his intercourse with them urged them to use their influence to detach
the people from the Germans and Democrats that he had incurred the
enmity of the latter. Hussainoff had, from the commencement of the
democratic movement, been an anti-Democrat and was an avowed pro-ally.
Farukh Shah was inveigled into a trap and two shots fired into him at close
quarters from which he only survived about one hour. Hussainoff was more
fortunate, the men placed on the roof of the bazaar to shoot him as he went
to his office, only managing to break his arm. On the urgent representations
of both Consuls the Governor-General telegraphed to Tehran repeating his
previous requests for definite orders to take action against the Germans and
Democrats and for the removal of the Karguzar and the Gendarmerie.
The Central Government at last began to realise that things were serious
and sent orders of recall to the Gendarmerie and the Karguzar. It was,
however, too late now for either the Government or the Governor-General to
make any pretence to authority, they neither had any left. The Karguzar,
having already laughed at two orders of dismissal, was not the least perturbed.
The Gendarmes pretended obedience to the order and made a show of prepara
tion for departure, but they never really intended to go at all. The Democrats
knew that they could dictate their own terms to the Governor-General with the
sole reservation of the safety of the European community and they proceeded
to do so. They closed all the bazaars and ordered a general rally in the
Gendarmerie barracks. From there they sent the following demands to the
Governor-General. Firstly, the retention of the Gendarmes; secondly, the
immediate departure of the British and Russian subjects from Kerman ; thirdly,
the handing over to them of the Bank, British Telegraph Office, the Mission
Hospital and Mission School. The Governor-General capitulated completely.
He informed the British and Russian Consuls that he had ceded to the above
demands of the Democrats and that they must be carried out. In fulfilment
of his promise to His Majesty's Consul he undertook to provide an escort of his
Bakhtiaris to conduct the Earopeans in safety to wherever they wanted to go
but insisted they must go without delay. There was therefore nothing to be
done except to comply. The Bank, Telegraph and Mission institutions were
taken over by the Democrats and the Europeans proceeded to save such of their
belongings as they had time to pack, or any reasonable hope of being able to
carry away. With this they all collected in the British Consulate, except the
Russian Consul and his Cossacks, who remained in their own Consulate. The
local authorities collected all the camels, mu^s and donkeys which were to be
had locally and with this miscellaneous transport and an escort of over two
hundred Bakhtiari sowars the joint British and Russian communities made the
first march on the road to Bandar Abbas on the 17th December. Next day
the greater part of the escort returned leaving only 100 sowars under whose
protection the caravan continued its march to the coast. Erom reports received
on the road, the depirture of the Europeans did not immediately restore peace
and quiet to the City and the Democrats appear to have kept the shops closed
for some days while they settled up accounts with others who had shown
anti-democratic sympathies, but nothing of any importance happened before
the end of the year.
As reported last year, the main body of the Gendarmerie was ordered to
The Gendarmerie, ShiraZ ea;1 y in the y ear and 0nl y a Persian
officer and 60 men left in Kerman. This
Persian officer was a rabid Nationalist and pro-German and took such an
active part in politics that His Majesty's Consul had to ask for his transfer.
He was ordered to Shiraz but his successor, though abstaining from any open
part in politics, was equally pro-German and, from the time that they first
arrived, the Germans were able to make use of the Gendarmerie as if they
belonged to them. German caravans went to Yazd and returned to Kerman
under Gendarmerie escorts; at the time that it looked as if the Germans had
gone too far and that the Bakhtiaris would attack them, the Gendarmerie went

حول هذه المادة

المحتوى

يحتوي المجلد على تقرير الإدارة حول المقيمية مكتب تابع لشركة الهند الشرقية، ومن ثمّ للراج الهندي، أُسِّس في الأقاليم والمناطق التي كانت تُعتبر جزءًا من الهند البريطانية أو ضمن نطاق نفوذها. السياسية في الخليج الفارسي المصطلح التاريخي المستخدم للإشارة إلى المسطح المائي الذي يفصل بين شبه الجزيرة العربية وإيران. لعام ١٩١٥ (دلهي: مكتب ملاحظ المطبعة الحكومية، الهند، ١٩١٦)؛ تقرير الإدارة حول المقيمية مكتب تابع لشركة الهند الشرقية، ومن ثمّ للراج الهندي، أُسِّس في الأقاليم والمناطق التي كانت تُعتبر جزءًا من الهند البريطانية أو ضمن نطاق نفوذها. السياسية في الخليج الفارسي المصطلح التاريخي المستخدم للإشارة إلى المسطح المائي الذي يفصل بين شبه الجزيرة العربية وإيران. لعام ١٩١٦ (دلهي: مكتب ملاحظ المطبعة الحكومية، الهند، ١٩١٧)؛ تقرير الإدارة حول المقيمية مكتب تابع لشركة الهند الشرقية، ومن ثمّ للراج الهندي، أُسِّس في الأقاليم والمناطق التي كانت تُعتبر جزءًا من الهند البريطانية أو ضمن نطاق نفوذها. السياسية في الخليج الفارسي المصطلح التاريخي المستخدم للإشارة إلى المسطح المائي الذي يفصل بين شبه الجزيرة العربية وإيران. لعام ١٩١٧ (دلهي: مكتب ملاحظ المطبعة الحكومية، الهند، ١٩١٩)؛ تقرير الإدارة حول المقيمية مكتب تابع لشركة الهند الشرقية، ومن ثمّ للراج الهندي، أُسِّس في الأقاليم والمناطق التي كانت تُعتبر جزءًا من الهند البريطانية أو ضمن نطاق نفوذها. السياسية في الخليج الفارسي المصطلح التاريخي المستخدم للإشارة إلى المسطح المائي الذي يفصل بين شبه الجزيرة العربية وإيران. لعام ١٩١٨ (دلهي: مكتب ملاحظ المطبعة الحكومية، الهند، ١٩٢٠)؛ وأخيرًا تقرير الإدارة حول المقيمية مكتب تابع لشركة الهند الشرقية، ومن ثمّ للراج الهندي، أُسِّس في الأقاليم والمناطق التي كانت تُعتبر جزءًا من الهند البريطانية أو ضمن نطاق نفوذها. السياسية في الخليج الفارسي المصطلح التاريخي المستخدم للإشارة إلى المسطح المائي الذي يفصل بين شبه الجزيرة العربية وإيران. لعام ١٩١٩ (دلهي: مكتب ملاحظ المطبعة الحكومية، الهند، ١٩٢٠)؛ تقارير ١٩١٥ و ١٩١٩ تحمل تصحيحات مكتوبة بقلم رصاص.

تقارير الإدارة تتضمن تقارير منفصلة مرتبة في فصول عن كل من الوكالات والقنصليات الرئيسية والمكاتب الفرعية التي تنتمي للقنصليات والتي كانت تتكون منها المقيمية مكتب تابع لشركة الهند الشرقية، ومن ثمّ للراج الهندي، أُسِّس في الأقاليم والمناطق التي كانت تُعتبر جزءًا من الهند البريطانية أو ضمن نطاق نفوذها. السياسية في الخليج العربي، وتوفر مجموعة متنوعة من المعلومات، منها تفاصيل عن كبار الموظفين الإداريين البريطانيين والمسؤولين المحليين؛ ووصف لمختلف المناطق و سكانها؛ ومسائل سياسية وقضائية واقتصادية؛ والأحداث المهمة؛ وتقارير طبية؛ وتفاصيل المناخ؛ والاتصالات؛ وتحركات السفن البحرية الملكية ؛ ومسائل عسكرية؛ وتجارة الرقيق؛ والاتجار بالأسلحة.

الشكل والحيّز
مجلد واحد (١٩٤ ورقة)
الترتيب

الأوراق مرتبة ترتيبًا زمنيًا من بداية المُجلَّد إلى نهايته.

الخصائص المادية

ترقيم الأوراق: يبدأ نظام الترقيم المستخدم بالرقم ١ على الورقة الأولى بعد الغلاف الأمامي ويستمر حتى ١٩٤ على الورقة الأخيرة قبل الغلاف الخلفي. أرقام التسلسل مكتوبة بالقلم الرصاص داخل دائرة في أعلى يمين صفحة الوجه الجانب الأمامي للورقة أو لفرخٍ من الورق. كثيرًا ما يشار إليه اختصارًا بالحرف "و". من كل ورقة. الورقة الآتية يجب فضّها إلى الخارج للتمكن من قراءتها: ص. ٣٦

لغة الكتابة
الإنجليزية بالأحرف اللاتينية
للاطّلاع على المعلومات الكاملة لهذا السجل

استخدام وإعادة نشر هذه المادة

إعادة نشر هذه المادة
اقتباس هذه المادة في أبحاثك

"تقرير الإدارة عن المقيمية السياسية في الخليج الفارسي للأعوام ١٩١٥-١٩١٩" [و‎‎١‎٦] (٣٩٦/٣٨)و المكتبة البريطانية: أوراق خاصة وسجلات من مكتب الهندو IOR/R/15/1/712و مكتبة قطر الرقمية <https://www.qdl.qa/archive/81055/vdc_100023191503.0x000027> [تم الوصول إليها في ٣ نونبر ٢٠٢٤]

رابط لهذه المادة
تضمين هذه المادة

يمكنك نسخ ولصق الفقرة التالية لتضمين الصورة في صفحة الويب الخاصة بك.

<meta charset="utf-8"><a href="https://www.qdl.qa/العربية/archive/81055/vdc_100023191503.0x000027">"تقرير الإدارة عن المقيمية السياسية في الخليج الفارسي للأعوام ١٩١٥-١٩١٩" [<span dir="ltr">و‎‎١‎٦</span>] (٣٩٦/٣٨)</a>
<a href="https://www.qdl.qa/العربية/archive/81055/vdc_100023191503.0x000027">
	<img src="https://iiif.qdl.qa/iiif/images/81055/vdc_100000000193.0x0002ae/IOR_R_15_1_712_0038.jp2/full/!280,240/0/default.jpg" alt="" />
</a>
تفاصيل الإطار الدولي لقابلية تشغيل وتبادل الصور

هذا التسجيل IIIF له ملف ظاهر متوفر كما يلي. إذا كان لديك عارض متوافق للصور يمكنك سحب الأيقونة لتحميله.https://www.qdl.qa/العربية/iiif/81055/vdc_100000000193.0x0002ae/manifestافتح في المتصفح العامافتح في عارض IIIF ميرادورطرق إضافية لاستخدام صور الأرشيف الرقمي

إعادة استخدام المحتوى
تنزيل هذه الصورة